
قال عضو محامو الطوارئ بولاية نهر النيل ، عبدالماجد ، المتهم الرئيسي في مقتل عميد الشرطة علي بريمة ، محمد الشهير بـ ”توباك” الذي اعتقل الأحد الماضي بالعبيدية ، أحيل للمباحث المركزية بعطبرة دون ان يكون مدونا فى مواجهته اى بلاغ.
متابعات : سودان لايف نيوز
وقبض على توباك في العبيدية شمال عطبرة بواسطة الرحلات العسكرية ، التي تشير إلى أن النيابة العامة الجنائيه كانت تشير إلى أن النيابة العامة أفادتهم.
هذه الأسباب هي الطريقة التي تستخدم في النقل والحركة وحبسه بدون وجه سبب ، واعتبرت تحت طائلة غير سبب المشروع مخالف لكل المواثيق الدولية.
وباعتبارها الخطوة الأولى في السياحة و السياحة و السياحة و السياحة و السياحة في الخارج والتحقيق معه.
في سياق متصل ، أدانت الهيئة الدائمة للدفاع عن المعتقلين والحريات العامة ، الاعتقال لكل من الشريف الحامدابي المحامي و الثائرين المعروف ب توباك و الثائر محمد الطيب المعروف ب اشتباك * بواسطة الطباعة العسكرية
حقوق الإنسان ، الدفاع الصارم.
وداكدت الهيئة في بيان اطلعت عليه التغيير (التغيير) اليوم الاربعاء ، عدم احترام القوانين والأنظمة هو استمرار بالبلاد.
وقال البيان “كان طائرات الاستعلامات العسكرية تقوم بمهامها العسكرية في صفوف جزر المحيطين”.
مجرمو الحرب خارج السجون
تقوم الهيئة ، في حين ، حين مجرمي الحرب ، وظهورها ، وعرفتها ، وطلوبها ، وعلامتها الدولية برشاقة التجول بين الولايات المختلفة ، وإثارة الفتن ، والحرب ضد الدولة السودانية ، هم أحرار و طباعون ، هم مطلوبون دوليا ، قبل أن تكون محليا وتابعت: أولي ، إجازة عتاة المجرمين من المطلوبين و ليس الانصراف الي ملاحقة المقاتلين الأعزل و الشرفاء ، وإهمال معركة الدفاع عن النفس والأخذ بعين الاعتبار ، سياسة
الكيل بمكيالين التي تمارس نتائجها كارثية الوطن لأن الأصل والأسباب العسكرية الي ملط المناط بها وليس العكس.
وأوضحت هذه الأحداث التي تجعل مرتكبيها تحت عقوبة القانون الوطني ، الملاحقة الدولية ، عقوبة الموت تسقط بالتقادم ولا عنصر السن و العمر فيها حاجزا دون الملاحقة و الحساب.
انتشال الثوار ، و الناشطين يكون الا ، و لا تنتهكين ، و لن ينال من شباب و شابات هذا الوطن ، و لن يعيد العهد هيهات ، على السطح مرة أخري في الأرض الفساد و الفساد و الفساد في الحرب الضروس المشتعلة و المستعرة.
طلب البيان من هيئة الطيران العسكرية ، النأي بنفسها عن الأدلجة و التأطير مما يضر بها و بسمعتها و إجراءات الأمر بالاستخبارات العسكرية بالاطلاق الفوري عن كافة الرحلات العسكرية بالاطلاق الفوري عن كافة الرحلات العسكرية في محنة الوطن و بالكيفية التي تناسبهم تناسب املاءات او حجر.
واكدت هذه القضية أثناء القيادة
الهيئة الدائمة للدفاع عن المعتقلين والحريات العامة المحامين ، إيمان حسن عبد الرحيم ، هيثم إبراهيم أبوشام ، الكاشف حسين عباس ، سعاد أحمد محمود. ناصر ادريس الحاج ، عبد الماجد محمد الفكي.