
كشفت عضو المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير سلمى نور ان البداية كانت من يوغندا وستتواصل مجهودات القوى السياسية والمدنية والمهنية لتفعيل الدور السياسي في حل الأزمة الراهنة وتفعيل دور المجتمع المدني في وقف الحرب وإرجاع البلاد للمسار السياسي وإخراجها من هذا النفق المظلم.
وقالت سلمى ان اجتماع قيادات العمل السياسي والمدني والمهني مع اليوغندي لبحث سبل استرجاع المسار السياسي وعودة طرفي النزاع الى الحوار ماهو الا بداية لعودة العمل السياسي الذي تعطل بسبب الحرب وتعنت قيادات قوى الحرية و التغيير التى استحال فيها العمل تحت ظل تصاعد العمليات العسكرية .
الحرية والتغيير أثبتت فشلها و لا نريدها أن تطل بوجهها مرة أخرى على الأمة السودانية
حزب غير قادر على اتخاذ قرار. وذراعه الوحيد مليشيا أجنبية
لسنا بحاجة إليه